هذا الكتاب الذي بين يديك هو حصيلة عمر قضيناه في هذا الفن ونحن نقرأ القصة ونلقيها للناس ونعاودها لملاحتها وصباحتها حيث لم نذهب فيه مذاهب أهل المجون الذي ما الفناه،ولا اتخذنا طرق الصوفية وشطحاتهم التي مججناها.
$ 2
$ 4
$ 8
$ 5
$ 10
$ 7
$ 3
$ 11
$ 6
$ 30