دعوت الله كثيراً في تلك الليلة أن يسامحني..وطلبت من المعصومة (ع) أن لا تحرمني هذه النعمة وأن يبقى الشادور معي... ومع أنني كنت أعرف جيداً أنه كان علي أن أسلمه إلى المقام...لكن إحساساً بداخلي كان يطمئنني...